الكاتب: دعاء عبد الرحمن
ولو بعد حين عندما تغتال البراءة، وتنصب المصائد للفراشات، وتلفح وجوه الوردات النيران وتتبدل الفطرة السوية. ولو بعد حين... أرض شائكة لا تدمي الأقدام. وتحسس على الوجع بمبضع متمكن.
ولو بعد حين عندما تغتال البراءة، وتنصب المصائد للفراشات، وتلفح وجوه الوردات النيران وتتبدل الفطرة السوية. ولو بعد حين... أرض شائكة لا تدمي الأقدام. وتحسس على الوجع بمبضع متمكن.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى