
الكاتب: برهان محمد سيفو
أسمى مَا ننشدهُ مِن الحياةِ، كثيرٌ مِنَ الحبِّ، والتَحليقِ إلى ذُرَى مُتعٍ غَامِضَةٍ، لنَعود بِحَرفٍ يومضُ النورَ عِطراً. وإذ التَّنويرُ، لمَْ يزلْ، هَدَفٌ تُمليهُ ضَرورةُ انتشالنا من ظلامٍ مُقيم، فَكلِّي أملُ أَننَّي قَدْ تَمَكَنتُ مِنْ تَرجمَتهِ شعاعاً، خِلال مَجمُوعَتي الثَّانية، التَّي أَضعُهَا بَينَ أَيديكَم. هكذا قدَّمَ المهندس المدني برهان محمد سيفو لمجموعته الشعرية الثانية بعنوان "وحدك حكايتي" والتي نقتطف منها من قصيدة انتظار ما يلي: " انتظرتُ في المَسا ءِ هطولكِ ال بَديعِ كالرَّبيع، كديم ةٍ كنجمةٍ، كوردةٍ بعطرِهَا أَضيع. كهمسةٍ كلمس ةٍ كالدِّفءُ يأَويني إِذا حلَّ الصَّقيع. "
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى