الكاتب: أيمن عز الدين علي السيد
هذه الحفنة التي تبقت بيدي من قصصي القصيرة، وهي ليسة بذات عدد، ولكن بها قوة روحية، أحب بثها في نفوس كل من أصابهم ألم أو يأس، وقد سميتها لما فيها من الأمل باسم إحدى قصصها وهي قصة مؤمن، لأن المؤمن لا ييئس، كما أخبرنا الله، على لسان يعقوب في أحلك لحظاته حيث قال: {ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون}، فمن كان ربه حيا لا يموت، قادرا غنيا رحيما... فكيف ييأس من روحه سبحانه!!
قصة مؤمن، قصص قصيرة، قصص لأيمن عز الدين، مجموعة قصصية جديدة
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى