الكاتب: محمد عطية
يقول مؤلف الكتاب أن هذا ليس مجرد كتاب! بل هذا قطعة من روحي، ونسخة مصغرة من كياني.. هذا منهج في العلاقات والمشاعر أزعم أني دفعت ثمنًا غاليًا هُيّئت من خلاله لأبلغه! هذا شعار أظل أنافح عنه.. حياتي.. ولعلي أكون باسمًا له، فخورصا به .. بعد مماتي.... هذه حروف كتبتها بدم ودمع.. لا أدعي لها الصواب المطلق، لكن أرجو أنها أرادت الصدق.. فكرت معكم خلالها بصوت عال، وأرجو أن تكون معينة لقلوبكم على تجاوز أنواع من القلق.. كلام في العلاقات وطبائع النفوس.. كعلامات إرشادية على الطريق.. وكل سيسلك الدرب الذي يراه أرفق بروحه، وأصلح لحاله. و في النهاية ليس من حق أحد أن يحصر حدودًا يحجّم بداخلها مشاعر الناس ويعممها كأحكام مطلقة على خط سيرهم في الحياة والقرارات.. حال الفراق أو الوصال.. في الأحزان أو المسرات.. و تبقى النفس البشرية أكثر تعقيدًا من جميع النظريات !
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى