الكاتب: السعيد عبدالغني
ويتضمن من الديوان أمشي خلف مفركِ خلف مرئيكِ ومسوعكِ ومعلومكِ ومجهولكِ بكليّ الذى هو ثروة الفوضى اللاشكلية ، يقينى وجدكِ من العدم ويفلق ظلمتى بحنان إلى ما لا أعرف من نور يستبيح ظلمتي ويؤرق هدير الموت فى وهادى النفسية ، صريع أنا أمام خمر صوتكِ الموسيقي أجر تيهى وعوالمى وتشابكى المعقد السائر الجاري لكى أوفر وحدة جديدة نكون فيها معا وحيدين ، نتيه فى بواطن بعضنا كما تتيه الرؤية فى الرؤية فى الضباب ويتكشف الوجد شفيفا سماويا نتوحد فى فوضى.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى