
الكاتب: السعيد عبدالغني
يستعرض لنا الشاعر أجمل ما جاؤ به في ديوانه التاسع , كنت أسير فى مخيلتي حتى وطأت بواطن الالهه وبواطن الناس وظلال الله الكثيرة وصوره القديمة والمستقبلية واحلام المعاديم بالتشكل عرفت الأسرار المعسولة المعقولة واللامعقولة والحقائق بجميع الوانها الضياعات والاتيهه الملكوتات العزلية والعروش الاشارية الحروف السكاكين والعورات الميتافيزقية .
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى