
الكاتب: عمرو عبد الحميد
بعد أن نال الجزء الأول من الرواية إعجاب القُراء نُكمل قصتنا مع ابطالنا بعد أن عيشنا معهم لحظات فرح و حزن ولهفة ، نعود مع بطلنا و نبدأ روايتنا معه حين قال: "صارت الفوضى تعم كُل شيء من حولنا، وصرتُ أنا والسيدة غفران والطبيب والقلة القليلة التي لم تتخلَّ عن مدرسة السيدة منبوذين في وادي النسالى .. انهار كل شيء فجأة، وعاد الوادي إلى ما كان عليه قبل سنوات، بل صار أسوأ من ذلك، وبدلًا من انتصار ثالث طمعنا في تحقيقه على أشراف چارتين يوم الغفران الأخير.. أُصبنا نحن بالضربة القاضية".
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى