
الكاتب: مروة على ابراهيم
شعر الكاتب بمشاعر نبيلة ودافئة اتجاه وطنه وحنينه له رغم أنه فيه فيقوم بإسلوبه الجميل والرائع فإلقاء بعض الأبيات الجميلة ياوطني وأنا فيك مغترب أخبرني كيف ومتى أقترب هنا ألف دمعة على قلبي تنهمر لكني أحبك ويكمل لنا الحديث عن وطنه وسنجد أن العاطفة في هذه الأبيات تغلبها الحزن .
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى