الكاتب: (مؤلف مجهول من القرن الثاني الهجري)
كانت ايران ولا تزال مهد كبار العلماء وعظماء الأدباء، وقد سطع نجوم هذا القطر في سماء الأدب والعلوم، وقدم رحاله الأقدمون والقدماء للآداب الإسلامية و العربية و الفارسية ما لا نظير له على وجه المعمورة ثم أعقبتهم كوكبة المحدثين، حيث رفعوا راية العلم والأدب والدين، وساروا على دروب الأولين.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى