
الكاتب: فيليب عطاالله
إن بعث الحياة في وجه من الوجوه ذات اللحي الجعدة، والتيجان الكهنوتية التي موهت أشكالها الأسطورة الدينية الورعة في الماضي السحيق الهي والدرامي ، ليس بالعمل السهل والعادي، من هذا؛ بإستطاعة التاريخ الآن أن يتصدى لهذا الأمر وأن يكشف الكثير من الأسرار الدفينة، شرط وأن نترك للتصور الحدسي تحديد دوره العادل والمنصف..
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى