الكاتب: د. زكريا ابراهيم
لاشك أن كل من عرف كيف يربط إرادته الباطنية بقضية خارجية يدافع عنها، أو رسالة عليا يكافح في سبيلها، لا يمكن أن يكون قد استشعر أحاسيس العبث والخواء واللامعنى، لأنه لا بد من أن يكون قد وجد في الوحدة التي تجمع بينه وبين غايته مبررًا كافيًا يضفي القيمة على حياته..
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى