الكاتب: تحرير زاهي حوّاس
وعلي الرغم من تكدس الآثار في المتحف المصري رغم ضخامته، وعدم وجود مساحة كافية لعرض كل أثر بما يليق بمكانته التاريخية والفنية، إلا أن المتحف مازال يحمل طابعه الخاص، والتي ربما تميز به عن سائر متاحف الأرض.. رغم ما يحلو للبعض من تسميته "مخزن الآثار" وليس "متحف الآثار"، والمؤكد أننا لو أردنا أن نمنح كل أثر داخل المتحف المصري المساحة الكافية، لكنا في حاجة إلي مبني تصل مساحته إلى ثلاثة أضعاف مساحة المتحف المصري كله...
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى