الكاتب: محمد بن الحسن الشيبانى

هذا الكتاب مقسم إلى خمسة أجزاء، يشتمل الجزء الأول على 36 بابًا، في فضيلة الرباط، وباب وصايا الأمراء، وباب الرايات والألوية، وباب الدعاء عند القتال، وباب كراهية الجرس، وباب العمائم في الحرب، وباب هجرة الأعراب، وباب دخول النساء الحمام وركوبهن السروج، وباب دخول المشركين المسجد، وباب أموال المعاهدين، وباب الجهاد مع الأمراء، وغير ذلك من الموضوعات وأما الجزء الثاني من الكتاب فيشتمل على 31 بابًا، أبرز موضوعاتها هي: أمن الرسول والمستأمنين، باب النفل وما كان للنبي خالصًا، باب الحكم في أهل الحرب، باب الاسترقاق على المسلمين، باب ما يتكلم به الرجل فيكون أمانًا أو لا يكون، باب السلب الذي لا يحرزه المنفل له، باب الإستقناء في النفل والخاص منه..؛ والجزء الثالث يشتمل على 18 بابًا، أبرزها: باب النفل لمن يجب إذا جعله الأمير جملة، وباب الأنفال بالأثمان والهبات، وباب دخول المسلمين دار الحرب بالخير ومن يسهم له منهم، وباب ما يبطل فيه سهم الفارس، وباب كيفية قسمة الغنيمة، والجزء الرابع يحتوي على 38 بابًا، أبرزها: باب المسلم يخرج من دار الحرب ومعه مال فيما يصدق فيه ما لا يصدق، باب التجار وغيرهم وما يحل لهم من الغنيمة، باب من السبايا والنفقة عليهم والعهدة في بيعهم، باب ما يكون إحرازاً منهم وما لا يكون، باب العبد المأسور يشتريه رجل ثم يقربه لغير مولاه، باب من يكره قتله من أهل الحرب من النساء وغيرهم، وغيرذلك من الأبواب؛ وأما الجزء الخامس والأخير فيشتمل على 45 بابًا، أبرزها: باب الموادعة، وباب من الرهن يأخذه المسلمون والمشركون منهم، وباب إثبات النسب من أهل الحرب من السبايا، وباب بيان الوقت الذي يتمكن المستأمن فيه من الرجوع إلى أهله، وباب ما تجوز عليه الشهادة بالردة وما لا تجوز، وباب ما يصدق فيه الرجل، باب العشور من أهل الحرب، و باب من الخمس في المعدن والركاز يصاب في دار الحرب ودار الموادعة وما يلحق الذمي من ذلك والعبد والمستأمن، وغير ذلك من الأبواب.