الكاتب: عبد الرفيع حقيقت
يشير المؤلف فى كتابه الذى بين أيدينا إلى مكانة إيران العلمية قبل أن يطو الغرب خطواته الأولى على طريق العلم . ويسيطر على المؤلف شعور قومى جارف بحيث يتصور إيران وكأنها صخرة عظيمة فى بحر التاريخ المتلاطم الأمواج ، ليخلص من ذلك إلى القول بان الهجمات التى تعرضت لها إيران عبر التاريخ على أيدى الأجانب والفاتحين والغزاة لم تستطع ان تنال من هوية إيران وحريتها المعنوية.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى