الكاتب: محمد السعدي

يتكون الكتاب من ستة عشر فصلاً تبدأ بمقدمة والفصل الأول و الثاني تعريف الأنجيل والفصل الثالث نسبة الأناجيل إلى مؤليفيها غير مقطوع بها، والفصل الرابع يتحدث عن تاريخ كتابة الأناجيل متأخر عن تاريخ الأحداث التي ترويها، والفصل الخامس عن اختلاف لغة الأناجيل عن لغة المسيح عليه السلام، والفصل السادس عدم تصريح كتبة الأناجيل بالألهام، فـ كتبة الأناجيل ليسو شهود عيان لما كتبوه، وجود عدد كبير من الأناجيل المفروضه من قبل الكنيسة، فقدان النسخ الأصلية للأناجيل، والفصل العاشر ورد فيه الإختلافات بين مخطوطات الأناجيل، والفصل الحادي عشر تكلم عن تناقض روايات الأناجيل مع العهد القديم والفصل الثاني عشر بحث في عدم تحقق نبؤات الأناجيل, والفصل الثالث عشر تكلم عن اشتمال الأناجيل على تعاليم غريبة عن دعوة المسيح، والفصل الرابع عشر اشتمال الأناجيل علي أمور غير معقولة، والفصل الخامس عشر تكلم عن احتمال اعتماد الأناجيل علي مصادر الديانات القديمة، والفصل الأخير تكلم عن الإختلافات والتناقضات بين الأناجيل.