الكاتب: محمود شلبي
البطل الذي فتح الأندلس في سنة واحدة الذي ركب البحر غازياً... فرأى وهو نائم... النبي صلى الله عليه وسلم... وحوله المهاجرون والأنصار قد تقلدوا السيوف... فيقول له رسول الله (صلى الله عليه وسلم): يا طارق... تقدم لشأنك الذي نزل بجبل جنوب إسبانيا... فسمة جبل طارق إلى اليوم الذي سحق مائة ألف باثني عشر ألفاً الذي انقض على ملك إسبانيا في تلك المعركة فقتله لفوره ولم يزل يفتح مدائن الأندلس حتى بلغ ساحل المحيط الأطلنطي فقال: والله لا أرجع عن قصدي هذا... ما لم أنته إلى البحر المحيط... أخوض فيه بفرسي.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى