الكاتب: أحمد بن المبارك بن العطار
إن قسنطينة المدينة والحضارة والتاريخ تحتاج إلى أكثر من جهد، فهي متشعبة ضمن حقول معرفية متنوعة، فهي حاضرة في الأدب بشقيه الشعري والسردي، وحاضرة في الفنون بشقيها الموسيقي والتشكيلي، وحاضرة في التاريخ بشقيه الثابت والمتحرك، وحاضرة في الوجدان بشقيه العاطفي والعنيف، وحاضرة في الأرض بشقيها المتوغل في أعماق الصخر والمنحوت على ذاكرة الزمان، فهي الماضي والحاضر والمستقبل وما رسم الإنسان على أديمها وصخورها ...
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى