
الكاتب: بيومي مهران
كان المصريون القدامى يقدرون الأدب حق قدره، ويعجبون بالكلام الجيد والقول البليغ، وكانوا يرون في اجادة التعبير، والتصرف في فنون الأدب، فضلا يمتاز به المرء، ومثلا ينبغي أن يتخلق به الكريم، كما كانوا يرون فيه ثورة تعين على المنزلة الرفيعة، والدرجة السامية، وهكذا أدرك القوم ما يكون للكلمة من القوة والأثر، وما تتيحه البلاغة والفصاحة من التسلط على الناس، وحسن سياستهم والسيطرة عليهم.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى