الكاتب: د. هدى جابر
لا يزال تاريخ مصر تحت الحكم العثماني يحتاج إلى دراسات جديدة تعتمد بشكل أساسي على الوثائق الأرشيفية وخاصة وثائق المحكمة الشرعية والشهر العقاري وغيرها لإماطة اللثام عما غمض من موضوعاته ولإعادة النظر في الأحكام العامة التي صدرت عنه عبر فترة طويلة من تدوين التاريخ الحديث. كما أن القاهرة، بشرا وعمرانا مجتمعا وحضارة، خاصة خلال الفترة الأولى من الحكم العثماني تحتاج إلى أن نعيد رسم صورتها على ضوء المصادر الجديدة، تضاف إلى الجهود الرائدة والمقدرة لكل من أندريه ريمون ونيلي حنا وغيرهما.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى