الكاتب:
يوضح هذا الكتاب أن غالبية البحوث في السعودية التي تقدم لنيل درجتي الماجستير والدكتوراه في مجال اتصال الجماهيري هي بحوث تقليديه، تتناول ظاهرة معروفة من خلال منظور علمي تم اختباره إلى أقصي درجه ممكنه .هذا الخيار الذي تم تبريره بأنه أسم للطالب علمياً يبدأ طريقه البحثي، قاده إلي أن تكون هذه الغالبية مما يفقد قيمته خارج الحيز الضيق الذي يحتله الطلاب الجدد الذين تقودهم رغباتهم في نيل الدرجة العلمية من ايسر الطرق، الى التقليد، في حالات أقل قدمت بحوث حملت أشياء مختلفة، فقاربت ظاهرة لم تتم مقاربتها في بحوث من قبل ويوضح الكتاب هذا الموضوع مع شرح بسيط من المؤلف.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى