الكاتب: أبو الحسن العامري
هذا الكتاب هو عبارة عن تحقيق ودراسة في مقارنة الأديان، وهو من الدراسات الرائدة في العقيدة ومقارنة الأديان وقد ألف في فترة مبكرة من تاريخ الفكر الإسلامي، في القرن الرابع الهجري. ويبدأ الكتاب بمقدمة هامة بعنوان: مفتتح ما يحتاج إلى معرفته، وفيه يتناول مهمة العقل الإنساني، وقضية العلم والعمل، ورأي بعض الفلاسفة في أن العلم يطلب لذاته، وتفنيد العامري لهذا الرأي وتقريره أن العلم يطلب من أجل أن يعمل به، ويحدثنا كذلك عن محاسن الأعمال. ثم الفصل الأول من الكتاب بعنوان: القول في مائية العلم ومرافق أنواعه، وفيه تعريف الإيمان والكفر، وعلاقتهما بالعلم، وتعريف العلم، وتقسيم العلوم إلى علوم ملية وحكمية، وتفصيلهما، والفصل الثاني من الكتاب بعنوان: القول في الإبانة عن شرف العلوم الملية، وفيه يحدثنا عن تفاضل العلوم وأهمية العلوم الدينية، وإنكار المتظرفة للأديان وحجتهم في هذا الإنكار، ورد العامري على المتظرفة. والفصل الثالث من الكتاب هو القول في فضائل العلوم الملية، وأخلاق العالم، ودفاع العامري عن علوم الحديث والكلام والفقه وإشادته بإنجازاتها العلمية، والفصل الرابع بعنوان القول في معرفة أركان الدين، والخامس يتناول فضيلة الإسلام بحسب الأركان الإعتقادية، والفصل السادس يتناول فضيلة الإسلام بحسب الأركان العبادية، والفصل السابع فضيلة الإسلام بحسب الإضافة إلى الملك، وغير ذلك من الموضوعات التي يتطرق إليها في الفصول الباقية.
تحميل كتاب الإعلام بمناقب الإسلام ، تحميل كتب أبو الحسن العامري ، تحميل كتب PDF ، تحميل كتب إسلامية متنوعة PDF ، تحميل روايات PDF ، أحسن موقع تحميل كتب PDF ، أفضل مواقع تحميل كتب مجانية
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى