الكاتب: د. بوشعيب راغين

قال الكاتب "استوقفتني دراسة جاك بيرك المعونه ب ( إعادة قراءة القرآن ) لما فيها من إثارة معريفية فاخترتها لتكون بحثي بعنوان "الإحداثيات المبتدعة في قراءة جاك بيرك الأستشراقية للقرأن الكريم" وكان الغاية منها التقاط آليات الإقراء لدية واظهار الخليفة المعرفية وراء بناء قراءتة الناقدة ونمثلها: القول بتفرد القرآن بالنحو فقد حكم جاك علي المتن القرآني بكونه في الإعراب والمقصود بقولة هو أن عربية القرآن فيها شذوذ نحوي, و بؤس الترجمة وضلالها, وقوله بهيمنة التكرار والتباين في القراء ونفيه لتفسيرات الموروثة وإحلال المناهج المعاصرة محلها. حيث يحتوي هذا الكتاب على جميع الإحداثيات المبتدعة و هي ثلاث انواع كما يلي: الإحداثيات المبتدعة الأولى: القول بتفرد القرآن بالنحو الإحداثيات المبتدعة الثانية: بؤس الترجمة وضلالها الاحداثيات الثالثة: القول المتكرر والتباين في القرآن