الكاتب: محمود درويش
درويش الحاضر في غيابه : من ذا الذي تماهت فيه اللغة مثلك! أيّها الملحمي المطلّ كالأساطير من علياء مجازك... لتقتل رتابة اللحظة و نشاز إيقاع الهواء المكسّر بموسيقى شهوتك المرتّبة في نغم العميق من سماع القلب... موسيقيّة هنا الكلمات، ناعمة كجسد ينبت التفّاح، وصادمة أحيانا كفجأة البرق في مطر رتيب، و كما يغلب عليه: قاتلة أيضًا.
تحميل كتاب لا تعتذر عما فعلت ، كتاب لا تعتذر عما فعلت pdf للتحميل المجاني ، تحميل كتب pdf، وكتب عربية للتحميل، تحميل روايات عربية ، تحميل روايات عالمية ، روايات pdf ، تحميل كتب محمود درويش pdf ، تحميل جميع كتب ومؤلفات محمود درويش ،و اقرأ مقالات مفيدة ، تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة الكتب.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى