الكاتب: أسما العنقاء
يظن البعض أننا نقرأ ونكتب ترفًا، بينما نحن ننقب بين الكلمات عما يرأم صدوع أرواحنا، فعند كل سطر نتوقف لهنيهة عل بعض الذكريات تعلق على مشجبها، وعند كل نقطة نرجو طيًا لصحف أشواقنا، نعم...نحن الذين اعتدنا المسح على جراحنا بمداد أبجديتنا لعلها يومًا تبرأ!
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى