الكاتب: فيكتور هوجو
فيكتور هوجو لم يتغير، فها هي لغته ذاتها، غنائية حارقة، يتفنن في هز روح القارئ، يسير معه من رحل العذاب الأولى في البحر، إلى رحلة السلام الأخيرة، في البحر. يغوص إلى الأعماق: باحثاً ومستكشفاً في أعماق روح الشعب، ثم يبشر بها، ويقدمها، تلك المسماة بالحقيقة، أمام من ينكر وجودها.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى