
الكاتب: الدكتور علي عبيد المعموري
يسعى هذا الكتاب أن يطرح رؤيته في مسألة الخلق وتتبع صيرورتها بين الأسطورة والدين والعلم ، وكيف عُولجت في تاريخ البشرية ؟ انطلاقًا من وعيه في النظر لتلك المسألة التي جعلت منه باحثًا عن كل ما يجهله ويريد معرفته . وقد نحا فيه الكاتب منحى استقصائياً في قراءته للأشياء ليقدم تصوره الخاص ، وهذا نابع من طبيعة القراءة التي خطها الكاتب ، أي بوصفها خلقاً من جهة ، وأفقاً للمضمرات النسقية من جهة أخرى .
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى