الكاتب: مارجريت أتوود
تتحدث الكاتبة في كتابها المميز هذا عن أخبار وردتها عن أحوال الحرب مع طراودة وكم كانت هناك أخبار سارة وأخرى سيئة وكيف أنشد الشعراء أناشيد عن المحاربين الأبطال الجبارين كما أنها راحت تنتظر أخبار أوديسيوس الذي تركها واقعة بضجر كبير فكانت تراه في الأناشيد ومن ثم تلقاه يلقي خطبة عصماء ويخترع كذبات مبهرة وبعدها يتنكر ويتخفى كعبد هارب ويتسلل إلى طراودة فكانت الأناشيد تقول أنها حممته وعمدته بالزيت بيديها .
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى