الكاتب: الشيخ محمد قاسم مصري العاملي
- إنني أكتب لذوي الألباب ولنفسي، فلا عجب!.. - منذ أن بدأتُ الوعيَ والإدراك.. حتى يُسِّرَ لي طلب العلم.. كنت أخشى كثيراً من التوغّل في أبحُر الحسين عليه أفضل التحية والسلام. - فساقني الفكر إلى شواطئ الحسين عليه السلام، وعند هذه الشواطئ وقفت مرتعشاً، حيث لكل ابتداء رهبة، فكيف بلُجَج الأسرار؟! - عندما نحاول التعرّف على بعض الجوانب من أسرار الحسين عليه السلام فإننا لم نتجاوز ما هو محسوس وموجود وملموس. - عند محاولتنا للكتابة حول الأسرار.. نقتطف من هنا زهرة ومن هناك وردة، ومن هنالك نظرةً لنروي ظماءً لنفوسٍ ترنو نحو المعرفة، لذلك.. لم يكن لكتابتنا منهج أو أسلوب محدّد، بل نجول هنا مرّة ونحتار مراراً.. الشيخ محمد قاسم مصري العاملي
أسرار الحسين الشيعة النبي الإسلام أهل البيت
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى