الكاتب: أيمن عز الدين علي السيد
ديوان حب، لا يتمثل في الغزل وإضلال كل من تلقاه في مراهقة شعرية، وأحلام يقظة ملهية، بل يرتفع بقارئته إلى محلها الشريف، وحرمة الأنثى التي إن لم يكن من جنسها أنبياء، فهي المعلمة الأولى للإنسانية والمربية والوالدة للأنبياء، فكل ما فيها شريف، من قبلها إلى قلبها إذا حافظت على طهارته وقدسيته
حواء، المرأة، شعر في حبها، أريدك، هكذا أحبك
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى