الكاتب: يوسف سيد
يرن الهاتف المحمول كعادته في الساعة السابعة والنصف صباحًا لتغلقه مريم غالبًا عليها النعاس والكسل كعادة معظم أيامها، فمنذ أن التحقت بهذه الكليه، وهى كارهة كل شئ فيها، تكره المارين في الشوارع، تكره أدخنة السيارات الذي يلازم هواء التنفس، هذه ليست الحياة التي طالما حلمت بها مريم.
هذا المحتوى مخفي
جميع خدماتنا مجانية .. يرجى دعمنا والمشاركة علي إحدى مواقع التواصل الإجتماعي
أو انتظر 10 ثانية لظهور المحتوى